إذا جاءتك رسالة بالجوال بأخبار، وشائعات، فالتصرف الصحيح أن تقوم بنقلها كما هي بالنسخ، وإعادة التوجيه

كتابة : سارة الزعبي بتاريخ : 14 يناير 2024 , 11:03 آخر تحديث : أبريل 2022 , 04:45

إذا جاءتك رسالة بالجوال بأخبار، وشائعات، فالتصرف الصحيح أن تقوم بنقلها كما هي بالنسخ، وإعادة التوجيه صح أم خطأ، كثيرة هي الرسائل التي نقوم باستقبالها بشكل يومي باختلاف المحتوى المرسل مثل الصور والأخبار والشائعات الخاصة بمختلف الأشخاص، ولكن ما هي طرق التعامل الصحيحة مع مثل هذه الرسائل وهل من الأفضل نشرها ونسخها للآخرين.

رسائل الجوال

الرسائل هي نصوص مكتوبة أو مصورة، يتم تبادلها عبر أجهزة الجوال المحمول باستخدام وسائل التواصل الإجتماعي مثل الواتس اب أو الفيس بوك وغيرها من الوسائل العالمية المتعارف عليها، حيث تحمل هذه السائل مجموعة من المعلومات والأخبار، فربما تكون حقيقة أو إشاعة، حيث أن الأشخاص الذين يقومون بإرسال هذه الرسائل قد يكونوا مجهولين أو معروفين لدينا، وفي كافة الأحوال هناك طرق صحيحة لابد من معرفتها للتعامل مع مثل هذه الرسائل دون تبادل معلومات لا تعرف صحتها أو مصدرها الحقيقي وربما تحمل بعض الأفكار أو المعلومات الضاره.

شاهد أيضاًالشبكة التي تربط بين الحاسب المكتبي والجوال

إذا جاءتك رسالة بالجوال بأخبار، وشائعات، فالتصرف الصحيح أن تقوم بنقلها كما هي بالنسخ، وإعادة التوجيه

إعادة توجيه الرسائل إلى الآخرين من التصرفات الشائعة التي وفرتها التكنولوجيا لكافة المستخدمين الذين يمتلكون تطبيقات التواصل الاجتماعي بأنواعها، حيث أن وصول رسالة أو معلومة لديك، يمكنك من إعادة إرسالها مره أخرى إلى كافة الأصدقاء والمشتركين في هذا التطبيق المستخدم سواء واتس آب أو غيره، ولكن هذا من التصرفات الغير لائقة والتي يجب التوقف عنها، فهناك الكثير من الرسائل والروابط المزيفة التي تحمل معلومات غير دقيقة وغير نافعة وتضر البعض، بالإضافة إلى قراصنة الأجهزة التي تعمل على إرسال رسائل وهمية بهدف اختراق أجهزة الهاتف الجوال، ولذلك فإن الإجابة على هذه العبارة تتمثل في الآتي:

الإجابة:

  • العبارة خاطئة.

وفي النهاية إذا جاءتك رسالة بالجوال بأخبار، وشائعات، فالتصرف الصحيح هل هو أن تقوم بنقلها كما هي بالنسخ، وإعادة التوجيه أم لا فكانت الإجباة بأنّ عبارة خاطئة ولا ينبغي أن يقوم أي شخص بهذا التصرف نهائياً لأنه سيكون أكبر ضرراً على أجهزة الآخرين أو نشر معلومات غير صحيحة وتضليل البعض.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *